سورة يوسف تُعَد من بين أروع السور في القرآن الكريم، ليس فقط من حيث مضمونها العميق الذي يتناول قصة النبي يوسف (عليه السلام)، بل أيضًا من حيث الأسلوب اللغوي الراقي الذي يعكس جماليات البلاغة القرآنية. يتميز النص القرآني في هذه السورة باستخدام مختلف الفنون البلاغية التي تضفي عليه رونقًا وجاذبية خاصة، وتُعتبر المحسنات البديعية واحدة
شهد النصف الثاني من القرن التاسع عشر تجدیدًا واضحًا في الشعر العربي سواء کان ذلك على ید شعراء بأنفسهم أو تیارات شعریة لها أسسها وشعراؤها واستمر ذلك حتى دخل القرن العشرون وقبل أن یصل إلى منتصفه ظهرت تیارات الشعر الح ر ثم ما یسمى بقصیدة النثر إلى بقیة الأنماط التي راح الشعراء یدق ون أبوابها ناشرین قصائدهم في
القرآن الكريم هو مصدر غني بالأساليب اللغوية والبلاغية، ومن بين هذه الأساليب تبرز الضمائر التي تلعب دورًا محوريًا في بناء الجمل وتوصيل المعاني بشكل مباشر وموجز. سورة الكهف، كسورة مكية تحتوي على قصص ودروس عظيمة، تستخدم الضمائر بشكل متنوع لإبراز معاني النصوص وتوضيح الشخصيات والمواضيع المختلفة. يهدف هذا البحث إلى دراسة أنواع الضمائر في سورة الكهف وتحليل دلالاتها اللغوية والبلاغية.
تُعدّ "كان وأخواتها" من أهم الأدوات النحوية في اللغة العربية، حيث تلعب دورًا رئيسيًا في تشكيل الجمل الاسمية وتحويلها إلى جمل تحمل معنى الزمن أو الحالة المستمرة. في هذا البحث، سيتم التركيز على تحليل استخدام "كان وأخواتها" في سورة يوسف، وهي إحدى السور القرآنية المكية التي تتميز بأسلوبها اللغوي البليغ وسياقها السردي المؤثر.يهدف هذا البحث إلى دراسة الدور الذي تؤديه "كان وأخواتها" في السورة، وتحليل تأثيرها على المعاني والدلالات القرآنية في سياق الأحداث التي ترويها السورة
هو فن تفسير الأعمال الأدبية، وهو محاولة منضبطة يشترك فيها ذوق الناقد وفكره، للكشف عن مواطن الجمال أو القبح في الأعمال الأدبية. والأدب سابق للنقد في الظهور، ولولا وجود لما كان هناك نقد أدبي لأن قواعده مستقاة ومستنتجة من دراسة الأدب. إن الناقد ينظر في النصوص الأدبية شعرية كانت أو نثرية ثم يأخذ الكشف عن مواطن الجمال والقبح فيها معللاً ما يقوله ومحاولاً أن يثير في نفوسنا شعور بأن ما يقوله صحيح وأقصى ما يطمح إليه النقد الأدبي، لأنه لن يستطيع أبداً أن يقدم لنا برهاناً علميا يقيناً
أبو الطيّب المتنبي(303هـ - 354هـ) (915م - 965م) هو أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي المذحجي، وجعفي جد المتنبي وهو جعفي بن سعد العشيرة من مَذحِج من كهلان من قحطان، وكندة التي ينسب إليها، محلة بالكوفة وليست كندة القبيلة. أبو الطيب المتنبي الكوفي المولد. نسب إلى قبيلة مذحج ولد في الكوفة. عاش أفضل أيام حياته وأكثرها عطاء في بلاط سيف الدولة الحمداني في حلب
يعرف الفعل في اللغة العربية على أنه ؛ هو الحدث الذي يقترن بالزمن ، فأن جاء غير مقترن بالزمان فإنه يكون أسم أو مصدر الفعل ، وليس الفعل ذاته ، لأن الفعل هو ما دل على حدث وزمن ، والأزمنة في اللغة العربية تنقسم إلى ماضي ، ومضارع ، ومستقبل ) الأمر ( فإذا قلنا سافر محمد البارحة . هو الفعل الذي يدلّ على حدث مُحدّد وق ع في الزّمن الحاضر، ويتمّ صياغة الفعل المضارع في اللغة العربيّة بإضافة حرف من حروف المُضارعة إلى بداية الفعل الماضي
أكثر العلماء على أن الخليل بن أحمد الفراهيدي هو الذي جعل علامة للهمز ، وقد كان المتقدمون يجعلون علامته نقطة صفراء ويرسمونها فوق الحرف أبداً، ويأتون معها بنقط الإعراب الدالة على السكون والحركات الثلاث بالهمزة، وسواء في ذلك كانت صورة الهمزة واواً أو ياء أو ألفاً؛ إذ حق الهمزة أن تلزم مكاناً واحداً من السطر، لأنها حرف من حروف المعجم، و المتأخرون يجعلونها عيناً بلا عراقة، وذلك لقرب مخرج الهمزة من العين، ولأنها تمتحن به
هو فن تفسير الأعمال الأدبية، وهو محاولة منضبطة يشترك فيها ذوق الناقد وفكره، للكشف عن مواطن الجمال أو القبح في الأعمال الأدبية. والأدب سابق للنقد في الظهور، ولولا وجود لما كان هناك نقد أدبي لأن قواعده مستقاة ومستنتجة من دراسة الأدب. إن الناقد ينظر في النصوص الأدبية شعرية كانت أو نثرية ثم يأخذ الكشف عن مواطن الجمال والقبح فيها معللاً ما يقوله ومحاولاً أن يثير في نفوسنا شعور بأن ما يقوله صحيح وأقصى ما يطمح إليه النقد الأدبي،
من الطرق الشائعة للتمييز بين المبتدئين والأخبار هو موضع الاثنين في الجملة ، وبالتالي فإن الاسم الذي يأتي أولاً هو "المبتدئ" ثم نحسب كل ما كان كخبر.قد لا تعمل الطريقة المذكورة أعلاه دائمًا بالنسبة لنا لأنه ، كما ذكرنا سابقًا ، قد يتم ذكر الخبر قبل البداية أو ربما تم حذف أحدهما. في هذه الحالة ، الطريقة الوحيدة المحددة لتحديد المبتدئين والأخبار بشكل صحيح هي فهم معنى تلك الجملة بشكل صحيح. بهذه الطريقة ، يكون الاسم ، إذا نُسب إليه شي
الضمر ما وضع لمتكلم، أو مخاطب، أو غائب تقدم ذكره، لفظاً، نحو: زيد ضربت غلامه، أو معنى،بأن ذكر مشتقه، كقوله تعالى: ﴿اعدلوا هو أقرب للتقوى﴾، أي العدل أقرب لدلالة اعدلوا عليه، أو حكماً،أي ثابتاً في الذهن، كما في ضمير الشأن، نحو: هو زيد قائم. وعبارة عن اسم يتضمن الإشارة إلى المتكلم أو المخاطب أو غيرهما، بعد ما سبق ذكره، إما تحقيقاً أو تقديراً. والمضمر المتصل ما لا يستقل بنفسه في التلفظ أنواع الضمائر المتصلة والمنفصلة في اللغة العربية
فقد تناولت ھذه الدراسة موضوعا ً مھما ً وھو الاسم بین مفھومھ وخصائصھ وأنواعھ وتمثلاتھ في أقوال النحاة، وقد ركزت ھذه الدراسة على شرح مفھوم الاسم من حیث الوظیفة والدلالة والخصائص والأنواع، مع بیان دوره في بناء الجمل والتراكیب والإشارة إلى تمثلاتھ في أقوال النحاة