این یک مونوگراف تکمیل بوده شما میتوانید با پیام گذاشتن به وتسپ ما آن را دریافت کنید
وتسپ:۰۷۹۹۱۱۸۸۳۱
مونوگراف به صورت تضمینی بوده که نیاز به تغیرات ندارد و قبلا دفاع شده است
---------------------------------------------
الضمير هو اسم يستخدم لتفادي التكرار في الجمل ، ويعبر عن اسم آخر موجود بالفعل ، وهناك ضمائر متصلة ومنفصلة ويكثر استخدام الضمائر المتصلة فهي تسهل الوصول إلى المعنى. تتنوع الاسماء في اللغة العربية بين المعرب منها والمبني، والمعرب هو ما تتغيرت علامته الإعرابية بين موضع وآخر في الجملة، بينما تحتفظ الأسماء المبنية بعلامة إعرابية واحدة على اختلاف موضعها من الجملة، وتتوزع الأسماء المبنية في مجموعات منها: أسماء الإشارة "هذا، هذه، هؤلاء، تلك، ذلك، أولئك، هؤلاء"، ومنها الأسماء الموصولة" الذي، التي، الذين، اللذان، اللواتي، اللائي، من، ما"، ومنها الضمائر المستترة و المتصلة والمنفصلة والتي تتوزع بين أنواع تختص بإعرابها كضمائر الرفع والنصب والجر، وستقوم الدراسة بعرضها بالتفصيل تحت عنوان أنواع الضمائر في اللغة العربية. والمضمر ما وضع لمتكلم، أو مخاطب، أو غائب تقدم ذكره، لفظاً، نحو: زيد ضربت غلامه، أو معنى،بأن ذكر مشتقه، كقوله تعالى: ﴿اعدلوا هو أقرب للتقوى﴾، أي العدل أقرب لدلالة اعدلوا عليه، أو حكماً،أي ثابتاً في الذهن، كما في ضمير الشأن، نحو: هو زيد قائم. وعبارة عن اسم يتضمن الإشارة إلىالمتكلم أو المخاطب أو غيرهما، بعد ما سبق ذكره، إما تحقيقاً أو تقديراً. والمضمر المتصل ما لا يستقل بنفسه في التلفظ. والمضمر المنفصل. (البغدادي ، ۱۹۹۷)
الضمير المنفصل هو ما يمكن أن يستقلّ بنفسه ولا يحتاج إلى كلمةٍ أخرى يتصل بها، أي أن الضمائر المنفصلة لا تعتمد في وجودها على فعل أو اسم أو أداة.ويبتدئ النطق بها. سمي الضمير منفصلاً لانفصاله عن الفعل وتقدمه عليه، فصار بانفصاله بمنزلة الاسم الظاهر، والضمائر المنفصلة على ضربين من حيث الموقع الإعرابي:ضرب مختصٌّ بالرفع، وضرب آخر مختصٌّ بالّنصب، فيما يلي تفصيلها، وبيان اختلاف العلماء في أصول كلٍّ منها:ضمائر الرفع المنفصلة( الثعالبی ، ۲۰۰۵)
تقسم ضمائر الرفع المنفصلة إلى:
هي ضمائر تدل على المتكلِّم، وهي ليست للدلالة على الجنس، أي أّنها لا تميز بين الأنواعِ، إّنما تميز العدد. ( الثعالبی ، ۲۰۰۵)
وهي:
إن هذا التعدد في صيغ ضمائر المخاطب علَّله ابن يعيش (نحوي سوري من كبار النحويين العرب، عاش بين 1159 ميلادي و1246 ميلادي) بقوله:
"فأما المخاطب فإّنك تفصل بين مذكره ومؤنثه وتثنيته وجمعه بالعلامات؛ لأن تعريفه دون تعريف المتكلم لأنه قد يلبس بأن يخاطب واحداً ويكون بحضرته غيره، فيتوهم انصراف الخطاب إلى غير المقصود، وليس كذلك المتكلم؛ لأنه إذا تكّلم لا يشتبه به غيره، فلذلك تقول أنت".(البغدادي ، ۱۹۹۷)
هي الضمائر التي يكنّى بها عن الغائبين، تنقسم هذه الضمائر تبعاً للجنس والعدد إلى الأنواع التالية:
هي الضمائر المبدوءة بـ "إيا" متبوعة بدليل المراد به المتكلم أو المخاطب أو الغائب، عددها اثنا عشر ضميراً، تستعمل في المواضع التي تتطلب حالة النصب عندما لا يمكن أن يستعمل الضمير المتصل. ( أبو تمام،۱۳۹۶)
تقسم ضمائر النصب المنفصلة بحسب الحضور والغيبة والعدد والجنس إلى الأقسام التالية:
الضمر ما وضع لمتكلم، أو مخاطب، أو غائب تقدم ذكره، لفظاً، نحو: زيد ضربت غلامه، أو معنى،بأن ذكر مشتقه، كقوله تعالى: ﴿اعدلوا هو أقرب للتقوى﴾، أي العدل أقرب لدلالة اعدلوا عليه، أو حكماً،أي ثابتاً في الذهن، كما في ضمير الشأن، نحو: هو زيد قائم. وعبارة عن اسم يتضمن الإشارة إلى المتكلم أو المخاطب أو غيرهما، بعد ما سبق ذكره، إما تحقيقاً أو تقديراً. والمضمر المتصل ما لا يستقل بنفسه في التلفظ أنواع الضمائر المتصلة والمنفصلة في اللغة العربية نقدم لكم اليوم على موقع ملزمتي أنواع الضمائر المتصلة والمنفصلة
اشتراکگذاری: